Ürün Açıklaması إن جـذور مدرسة أهـل الـرأي وأهل الحديث ممتـدة منذ عهـد الصحابة ثم نمتا فيما بعد وأصبح لكلِّ مدرسة خصائص ومميزات وأتباع، حتى تطورت العلاقة بين المدرستين وأخذت شكلًا من أشكال التنازع والتنافر، وكان من جـرَّاء هـذا التنـازع ما أشاعه المحدِّثون من أن مذهب أبي حنيفة يخالف الحديث في كثير من آرائه الفقهية، وقد أوضحنا من خلال هذا البحـث أن أغلـب الأخبـار التي لم يعمـل بها الأحنـاف لم تصح من خلال منهجهم النقدي في قبول الأخبار، أو في كيفية فهم الحديث وتأويله، وما كان هذا شأنه لا يُحكم فيه على أحد بمخالفة الحديث. ولعل عبارة الإمام أبي حنيفة التي يقول فيها: ( إذا جاء عن النبي (ص) فعلى الرأس، وإذا جاء عن الصحابة نختار من قولهم، وإذا جاء عن التابعين زاحمناهم ) - لَتُعدُّ أنموذجًا فريدًا لنقد الحنفية للحديث الشريف وطريقة منهجهم في التطبيق الفعلي للسنة. Kitap Konusu : HADİS USULU - أصول الحديث Tahkik : محمد سعيد رمضان البوطي - Muhammed Said Ramazan El-Buti - Katkı: takdim Tahkik 2 : - - Katkı: Yayın Şehri : Kahire - القاهرة Sayfa Türü : 1.Hamur - ورق أبيض Stok Kodu : AA-019.0992.015 Cilt Sayısı : 1 Sayfa Sayısı : 624 Baskı Yılı : 2010 Kitap Ebadı : 17 x 24 cm Kitap Ağırlığı : 850 Gr
Menhecül-Hanefiyye fi Nakdil-Hadis beynen-Nazariyye vet-Tatbik - منهج الحنفية في نقد الحديث بين النظرية والتطبيقArapça kitaplar, dini, edebi ve ilmi eserler, kısacası arapça dili üzerine bulabileceğiniz her şey, bu kütüphanede.9789773428808