Talilül-Ahkam Arz ve Tahlil li Tarikatit-Talil - تعليل الأحكام عرض وتحليل لطريقة التعليل وتطوراتها في عصور الاجتهاد والتقليد
%53
İNDİRİM
733,20 TL
344,60 TL
*37,16 TL den başlayan taksitlerle!!
Ürün Açıklaması
Stokta Var
Kategori
Yayınevi
Barkod
9789777173230
Yazar Adı
Muhammed Mustafa Şelebi - محمد مصطفى شلبي
Havale
337,71 TL
(%2,00 havale indirimi)
Ürün Açıklaması
إن تعليل الأحكام هو نقطة الارتكاز في محور دائرة الاجتهاد والاستنباط، ومثار النزاع بين الفقهاء، وعلماء الكلام، والحجر الأساس في صرح الاختلاف، وعلى فهمه تتوقف معرفة سرّ التشريع، وبالوقوف على حقيقته تتجلى مدارك الأئمة، ويظهر بهاء الشريعة، ويسهل دفع شبه الطاعنين عليها بالجمود، وعدم مسايرتها للزمن، ومنه يبتدئ طريق الإصلاح، وعلى ضوئه يسير المصلحون، وبسبب التكلف فيه وقف الجامدون، وإنما تدور الأحكام حول المصالح، ومناطُ الحكم أو الإفتاء هو ما يترتب على الأمر من صلاح أو فساد، وقد تربعت المصلحة في مكانها اللائق بها عند الفقهاء، وكان من نتيجة ذلك أن سارت الشريعة بالمنطوين تحت لوائها، المستظلين بسمائها، إلى حيث سعادتهم، لمّا قام الناطقون باسمها بتنفيذ أوامر الله، فأقاموا الحدود، ووسعوا أبواب التعازير، غير جامدين ولا متغالين، فلم يتركوا بابًا من الشر إلا أوصدوه في وجه الداخلين، ولا ذريعة إلى الفساد إلا أحكموا سدها متشاورين، وبعد الاستشوار مجمعين، وبهذا يتسع صدر الشريعة لكل ما يجدّ من الحوادث والمدنيات.
Kitap Konusu : FIKIH USULU - أصول الفقه
Tahkik :
Yayın Şehri : Kahire - القاهرة
Sayfa Türü : şamua - ورق شاموا
Stok Kodu : AA-017.0992.040
Cilt Sayısı : 1
Sayfa Sayısı : 414
Baskı Yılı : 2017
Kitap Ebadı : 17 x 24 cm
Kitap Ağırlığı : 800 Gr
إن تعليل الأحكام هو نقطة الارتكاز في محور دائرة الاجتهاد والاستنباط، ومثار النزاع بين الفقهاء، وعلماء الكلام، والحجر الأساس في صرح الاختلاف، وعلى فهمه تتوقف معرفة سرّ التشريع، وبالوقوف على حقيقته تتجلى مدارك الأئمة، ويظهر بهاء الشريعة، ويسهل دفع شبه الطاعنين عليها بالجمود، وعدم مسايرتها للزمن، ومنه يبتدئ طريق الإصلاح، وعلى ضوئه يسير المصلحون، وبسبب التكلف فيه وقف الجامدون، وإنما تدور الأحكام حول المصالح، ومناطُ الحكم أو الإفتاء هو ما يترتب على الأمر من صلاح أو فساد، وقد تربعت المصلحة في مكانها اللائق بها عند الفقهاء، وكان من نتيجة ذلك أن سارت الشريعة بالمنطوين تحت لوائها، المستظلين بسمائها، إلى حيث سعادتهم، لمّا قام الناطقون باسمها بتنفيذ أوامر الله، فأقاموا الحدود، ووسعوا أبواب التعازير، غير جامدين ولا متغالين، فلم يتركوا بابًا من الشر إلا أوصدوه في وجه الداخلين، ولا ذريعة إلى الفساد إلا أحكموا سدها متشاورين، وبعد الاستشوار مجمعين، وبهذا يتسع صدر الشريعة لكل ما يجدّ من الحوادث والمدنيات.
Kitap Konusu : FIKIH USULU - أصول الفقه
Tahkik :
Yayın Şehri : Kahire - القاهرة
Sayfa Türü : şamua - ورق شاموا
Stok Kodu : AA-017.0992.040
Cilt Sayısı : 1
Sayfa Sayısı : 414
Baskı Yılı : 2017
Kitap Ebadı : 17 x 24 cm
Kitap Ağırlığı : 800 Gr
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!
Benzer Ürünler
%53
623,22 TL
292,91 TL
%30
1.781,68 TL
1.247,17 TL