Mefhumül-Kat vez-Zan ve Eseruhu fil-Hilafil-Usuli - مفهوم القطع والظن وأثره في الخلاف الأصولي
%30
İNDİRİM
520,50 TL
364,35 TL
*39,28 TL den başlayan taksitlerle!!
Ürün Açıklaması
Stokta Var
Kategori
Yayınevi
Barkod
9789775059581
Yazar Adı
Humeyd El-Vâfî - حميد الوافي
Havale
357,06 TL
(%2,00 havale indirimi)
Ürün Açıklaması
بالإضافة إلى عمق قصده، وبُعْد غوره، وصعوبة مادته العلمية، وما يحيط بها من محاذير منهجية عند استعمال المفهوم، ومعرفية عند الكشف عن مختلف التأثيرات المذهبية ، والفكرية، التي شكلته ، وأثرت في تكوين وحداته - هو اقتحام من الاقتحام ... نقول: إن هذا البحث اقتحام من الاقتحام؛ لأن موضوعه مطلق في الزمان وممتد في المكان، وعام في الأشخاص، لارتباطه بمفهوم يراد تحديده، وأثر مرتبط به يراد الكشف عنه، وما يترتب عن التحديد والكشف من إعادة كتابة علم الأصول. غير أن هذا العموم صعب- عقلًا وطبعًا - تحقيقُه وإنجازُه، ومن ثَمَّ كان من الضروري تقييد الموضوع تقييدًا لا يخل بالمقصود، به يرفع الحرج، ويمنع تكليف ما لا يطاق، وقد مضى عند علماء الأصول أن العام الذي لا يتصور عقلًا عمومه يُحمل على الخصوص ابتداءً . ولما تعددت المقيدات؛ تبين أن أسلم طريق هو اختيار نماذج للدراسة، والضابط لهذا الاختيـار هو حضور المذاهـب الفقهيـة والعقديـة، لما للاتجـاه الفقهـي أو العقدي من أثر بالغ في تحديد قضايا علم الأصول وبيان منهج الاعتبار والإلغاء، الذي يقصد هذا البحث الكشف عنه
Kitap Konusu : FIKIH USULU - أصول الفقه
Tahkik :
Yayın Şehri : Kahire - القاهرة
Sayfa Türü : 1.Hamur - ورق أبيض
Stok Kodu : AA-017.0992.016
Cilt Sayısı : 1
Sayfa Sayısı : 333
Baskı Yılı : 2013
Kitap Ebadı : 17 x 24 cm
Kitap Ağırlığı : 700 Gr
بالإضافة إلى عمق قصده، وبُعْد غوره، وصعوبة مادته العلمية، وما يحيط بها من محاذير منهجية عند استعمال المفهوم، ومعرفية عند الكشف عن مختلف التأثيرات المذهبية ، والفكرية، التي شكلته ، وأثرت في تكوين وحداته - هو اقتحام من الاقتحام ... نقول: إن هذا البحث اقتحام من الاقتحام؛ لأن موضوعه مطلق في الزمان وممتد في المكان، وعام في الأشخاص، لارتباطه بمفهوم يراد تحديده، وأثر مرتبط به يراد الكشف عنه، وما يترتب عن التحديد والكشف من إعادة كتابة علم الأصول. غير أن هذا العموم صعب- عقلًا وطبعًا - تحقيقُه وإنجازُه، ومن ثَمَّ كان من الضروري تقييد الموضوع تقييدًا لا يخل بالمقصود، به يرفع الحرج، ويمنع تكليف ما لا يطاق، وقد مضى عند علماء الأصول أن العام الذي لا يتصور عقلًا عمومه يُحمل على الخصوص ابتداءً . ولما تعددت المقيدات؛ تبين أن أسلم طريق هو اختيار نماذج للدراسة، والضابط لهذا الاختيـار هو حضور المذاهـب الفقهيـة والعقديـة، لما للاتجـاه الفقهـي أو العقدي من أثر بالغ في تحديد قضايا علم الأصول وبيان منهج الاعتبار والإلغاء، الذي يقصد هذا البحث الكشف عنه
Kitap Konusu : FIKIH USULU - أصول الفقه
Tahkik :
Yayın Şehri : Kahire - القاهرة
Sayfa Türü : 1.Hamur - ورق أبيض
Stok Kodu : AA-017.0992.016
Cilt Sayısı : 1
Sayfa Sayısı : 333
Baskı Yılı : 2013
Kitap Ebadı : 17 x 24 cm
Kitap Ağırlığı : 700 Gr
Bu ürüne ilk yorumu siz yapın!
Benzer Ürünler